الرئيسية / منصة المعمدانية / التدخين والمراهقين – بقلم الطالبة توجان ابو احمد من الصف الثامن
cigarettes

التدخين والمراهقين – بقلم الطالبة توجان ابو احمد من الصف الثامن

التّدخين والمراهقين

في أيامنا هذه إزدادت نسبة المراهقين المدخنين ولا يوجد أي وسيلة يستطيع الأهل إتّباعها.

يدّخن المراهقون في كل مكان. في السّاحة، في أزقة الشّوارع، في مراحيض المدارس في كل مكان تقريبا. ومع كل سيجارة يدخنها أي شاب يزداد إحتمال إقتراب موته.

مخاطر التّدخين عديدة وأولها الأمراض، وأخطرها السّرطان . أي شخص يدخن وخاصةً المراهقين فترة عيشه بسلام تقّل.

المراهقون المدخنون يصبحون سيّئين، فلا يهتمون بدروسهم ولا بمظهرهم.
بل فقط يهتمون بالحصول على سيجارة، ومع كل سيجارة يومياً يصبح لديه إدمان!! وهذا يسبب مشاكل لأهله، ولكل شخص من حوله.

ما هو الحل لهذه الأزمة؟؟؟!!

حسب رأيي الحل الأول هو عدم بيع علب السّجائر لأي شخص إلا مع بطاقة هوية، وهذا سيقلل جداً من المراهقين المدخنين. وأيضاً على المدرسة والأهل الشّرح لأبنائهم أنّ التّدخين سيقلل من فترة حياتهم وسيعانون جداً وسيعذبون الأشخاض من حولهم.

وكل إنسان حقيقي لا يجب أن يتعذب أو يعذب أحداً.

شاهد أيضاً

autumn

الخريف – للطالبة ملك مجاهد أبو النعاج

أرى خريفاً جافاً لا يبكي إلا أحياناً، فإن المطر مخزون في داخل الغيوم، الغيوم تختنق ولا أحد مبالٍ، فالانسان ذا القلب القاسي لا يحس بالوجود، لا يعرف ما هو المطر!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *